المجال الأول: رؤية المدرسة و رسالتها
لابد من وجود رؤية للمدرسة تُعبر بها عن نظرتها المستقبلية في تلبية متطلبات المجتمع المحلي، والسياسة التعليمية للدولة، ورسالة تسعى من خلالها المدرسة لتحقيق هذه الرؤية المجال الثاني: المتعلم
يشير مجال المتعلم إلى مجموعة المعارف، والمهارات، والقيم التي يجب إكسابها للمتعلم، ليتمكن من ممارسة التفكير الناقد، والابداع، والتعلم الذاتي، والمهارات الحياتية، والمواطنة المستنيرة المجال الثالث: مجتمع التعلم
يشير مجال مجتمع التعليم والتعلم إلى مجموعة الخصائص المميزة لبيئة التعليم والتعلم داخل الفصل وخارجه، ويتضمن كل ما يتعلق بعناصر العملية التعليمية. المجال الرابع: القيادة المدرسية الفعالة
يشير هذا المجال الي تمتع القيادة المدرسية بمواصفات متميزة، توفر مناخاً مدرسياً يُدعم المبادأة والتغيير التربوي الابداعي، وترسخ المعتقدات والقيم الإيجابية، ويدعم عملية التعلم المتطورة المجال الخامس: التنمية المهنية المستدامة
يُشير هذا المجال الي وجود نظام فعال ومحفز للتنمية المهنية المستدامة للعاملين بالمدرسة لدعم واستثمار الفرص المتاحة للنمو المهني، بما ينعكس إيجابياً علي مستويات الأداء داخل المدرسة وحجرة الدراسة. المجال السادس: الحوكمة والمشاركة المجتمعية
يُشير هذا المجال إلى تيسير إداري كفء، يستند علي مشاركة مجتمعية فعالة، فى إطار قوانين ولوائح معلنة وواضحة، وُيرسخ نظام فعال للتواصل والاستثمار الأمثل لموارد المجتمع المحلى من أجل تعظيم فرص تعلم التلاميذ. المجال السابع: تكنولوجيا المعلومات والاتصال
يُشير هذا المجال الي الإستخدام الأمثل لنظم تكنولوجيا المعلومات والإتصال في دعم وتسيير مهام الإدارة المدرسية وعمليات التعليم والتعلم. المجال الثامن: توكيد الجودة والمساءلة
يُشير هذا المجال إلى وجود نظام فعال للقياس والتقويم المستمرين، وجمع البيانات والمعلومات وتحليلها، واستخدام النتائج والمساءلة، لإحداث تحسين مستمر فى جودة المؤسسة التعليمية المجال التاسع: الاستغلال الأمثل للمبنى المدرسى
يتناول هذا المجال البيئة الفيزيقية التي تجري فيها عمليات التعليم والتعلم، ويحدد المواصفات القياسية للمبنى المدرسي من حيث موقع المدرسة، والإشتراطات التى يجب توافرها في البيئة المحيطة بها، وفي مبناها، ومرافقها بصفة عامة، مع الأخذ فى الاعتبارالجهود المبذولة للتعامل مع سلبيات وإيجابيات المبنى من حيث وضعه الراهن.