تفعيل المشاركة المجتمعية في ادارة المؤسسات التعليمية
تحت رقابة الدولة
• أولا: ادارة العلاقات القائمة بين المدرسة و الأسرة و المجتمع و كافة أصحاب المصالح في العملية التعليمية
• ثانيا: استراتيجيات تنمية الدعم المادي، والتمويل المجتمعي للمدرسة
أهميةالمشاركةالمجتمعيةفيتحقيقرؤيةالتعليموالمستقبل
• العائد على جودة المنتج التربوي، و الوضع الاجتماعي للمؤسسة التعليمية؛
• العائد على المدرسة؛
• العائد على الأسرة، و التلاميذ؛
• العائد على مجتمع الأعمال، و سوق العمل؛
• العائد القومي.
الأنشطةالمشتركةبينالمدرسةوالمجتمع
• استخدام المدرسة لموارد المجتمع، بهدف تطوير الأداء المدرسي، و الارتقاء بالعملية التعليمية، من خلال التفاعل المباشر مع المجتمع؛
• استخدام المجتمع لموارد المدرسة، بهدف استفادة المجتمع (المحلي المحيط بالمدرسة) من كافة الخدمات الممكنة التي يمكن للمدرسة أن تقدمها من خلال مواردها البشرية، و الفنية، و المادية.
انماط العلاقة بين الأسرة و المدرسة:
– مساعدة الأباء للتلاميذ في أداء الواجبات المدرسية
– المساندة الأسرية
– الاتصال القائم بين المنزل، و المدرسة، و التفاعل بينهما
– مشاركة الآباء في الأنشطة المدرسية.
– الممارسات المنزلية التي تدعم عمليات القراءة و الكتابة.
– مشاركة الآباء في التدريس و اعطاء المحاضرات
– مساندة الآباء للتلاميذ.
– الأنشطة التي يقودها الآباء
– اثراءالحوار القائم بين الآباء و التلاميذ
– أولياء الأمور كمثل أعلى للتلاميذ.
– مشاركة أولياء الأمور في جهود الاصلاح المدرسي.
التدريبالأول
نماذج المشاركة القائمة بين
أولياء الأمور و المدرسة
• النموذج الأول: تنمية مهارات ولي الأمر
• النموذج الثاني: مهارات الاتصال
• النموذج الثالث: الأنشطة التطوعية
• النموذج الرابع: الدراسة بالمنزل
• النموذج الخامس: المشاركة في عملية اتخاذ القرار
• النموذج السادس: المشاركة مع المجتمع
التدريب الثاني
انماط العلاقة بين المجتمع و المدرسة
• العلاقات التي تعمل على دمج الخدمات الانسانية، و الصحية بالنشاط المدرسي.
• مبادرة ربط المدرسة بمجال العمل الخارجي.
• البرامج المسائية.
• الاصلاح المدرسي، و ربط المدرسة بالمجتمع.
• المشاركة بين المدرسة و شركات الأعمال.
• العلاقات القائمة مع المؤسسات الاجتماعية.
تابع: أنماطالعلاقةبينالمجتمعوالمدرسة
• المشاركة بين المدرسة و الجامعة.
• الحصول على الدعم المباشر من أفرادالمجتمع المحلي.
• دعم العلاقات القائمة بين المدرسة و المنظمات التعليمية.
• الخدمات الاجتماعية.
• قيام المتطوعون من أفراد المجتمع بالقاء المحاضرات.
• مشاركة المجتمع المحلي في صنع القرار.
التدريب الثالث
العناصر المشتركة التي تحكم أنماط العلاقة القائمة بين المجتمع و المدرسة
• الخدمات و الأنشطة التي تلبي احتياجات المجتمع.
• نشر الوعي بقيمة مشاركة أولياء الأمور.
• التوعية بأهمية مساندة الأسرة في تحسين العائد على المنتج التربوي.
• القيام بأدوار فعّالة من قبل الآباء، و التلاميذ، والمنظمات في ترشيد السياسات و الممارسات المدرسية.
• التأكيد على أهمية التعاون القائم بين المدرسة و كافة المشاركين بالمجتمع، و دعم الاتصالات القائمة بينهم.
التدريب الرابع
قياس العائد من اقامة العلاقات بين المدرسةوالأسرةوالمجتمع
العائد على التلاميذ
• الانجاز العلمي.
• انجازات أخرى بالمدرسة.
• النشاط الاجتماعي.
• مواجهة عوائق التعلم.
• تطوير شبكات الدعم و المساندة.
• خلق فرص جديدة للتعلم.
التدريب الخامس
العائد على المدرسة
• الاصلاح المدرسي.
• المناخ المدرسي.
• توفير الموارد.
• الرفع من مستوى طرق التدريس، و تطوير المناهج.
التدريب السادس
العائد على الأسرة و المجتمع
• التغيير الذي يطرأ على المهارات، و المعارف، و الأفكار.
• الحصول على الموارد.
• زيادة تنمية المجتمع.